أعراض البرد في القفص الصدري وطرق العلاج
أعراض البرد في القفص الصدري وطرق العلاج. حيث يصيب الكثير من الأشخاص طوال العام نتيجة أسباب مختلفة، لذلك نتعرف على أعراضه وأيضا أسبابه وطرق العلاج المنزلية والطبية. و يهتم موقع الشهد بتسليط الضوء على أعراض البرد في القفص الصدري.
طرق تشخيص البرد في القفص الصدري
هنالك العديد من الطرق والتي يتم اللجوء إليها من قِبل الأطباء المتخصصين لتشخيص الإصابة بالبرد في القفص الصدري وتتضح طرق التشخيص هذه في الآتي:
- تحليل وظائف الرئة: يساعد هذا الاختبار في توضيح وظائف الرئتين ويتم هذا الأمر من خلال تحريك الهواء الموجود داخلهم.
- تحليل غازات الدم الشرياني: ويعمل هذا التحليل على توضيح كمية الأكسجين وثاني أكسيد الكربون الموجودة في الدم.
- مقياس التأكسج النبضي: ويعتبر من أشهر الأجهزة الطبية التي يتم استخدامها لتوضيح كمية الأكسجين الموجودة بالدم.
- زراعة للبلغم: يعمل هذا الجهاز الطبي على توضيح الميكروبات أو الكائنات الدقيقة الموجودة في الجسم وتسبب مشكلة الالتهابات الخطيرة.
- الأشعة السينية على الرقبة: ويتم استخدامها لتوضيح التهاب الحلق والأجزاء المجاورة له.
- الأشعة السينية على الصدر: وتساعد هذه النوعية من الأشعة في توضيح التهاب الرئتين ومن ثم التعرف على طرق علاجها.
طرق علاج البرد في القفص الصدري
هنالك العديد من الطرق الطبية أو العلاجية التي يمكن اللجوء إليها لعلاج مشكلة البرد الموجودة في القفص الصدري وتتضح هذه الطرق العلاجية جميعًا في الآتي:
- مسكنات الألم: وتساعد مسكنات الألم والتي تحتوي على نسبة عالية من الباراسيتامول في تسكين الآلام الموجودة في أجزاء الجسم المختلفة.
- خافض الحرارة: ولا بد من تناوله بعد الرجوع إلى الطبيب المعالج حتى يوضح الجرعة المحددة منه.
- أدوية السعال: وتساعد هذه العلاجات الطبية في تخفيف حدة السعال الشديدة كما يمكن تناول ملعقة من عسل النحل للتخلص من هذه المشكلة.
- مضادات الهيستامين: وتعمل في القضاء على أعراض الحساسية المختلفة الناتجة عن الإصابة بذلك المرض.
- مضادات الاحتقان: يُعد السودو من العلاجات الطبية المميزة التي تقوم بدور حيوي في تقليل احتقان الأنف الشديد والمزمن.
- المضادات الحيوية: وتعمل هذه المضادات الحيوية في تقليل الالتهاب الشديد الموجود في الجهاز التنفسي والناتج عن الإصابة بذلك المرض الخطير.
- الإبراتروبيوم: هو من العلاجات الموضعية المميزة التي يتم وضعها على الأنف لتقليل سيلان الأنف الشديد.
شاهد ايضا.هل البهاق معدي طرق انتقال البهاق
نصائح لتخفيف برد القفص الصدري
هنالك العديد من النصائح التي تساعد في تخفيف الألم الشديد والناتج عن الإصابة ببرد القفص الصدري إلى يحتاج إلى تناول العلاجات الطبية في أسرع وقت ممكن حتى يتم الشفاء العاجل منه، وتتضح هذه النصائح في الآتي:
- النوم بشكل جيد مع أخذ قسط مناسب وكافي من الراحة.
- استنشاق بخار الماء المنزلي وذلك للتخلص من الألم الشديد الموجود في الحلق والأنف.
- لا بد من الإفراط في تناول المياه والسوائل وذلك لترطيب الجسم مع التخلص من البلغم.
- يمكن تناول ملعقة واحدة من العسل يوميًا وذلك لتخفيف السعال الشديد.
- الابتعاد النهائي عن الأشخاص المدخنين أو عن التدخين.
- تناول الأدوية الطبية اللازمة لهذه الحالة والتي ينصح بها الطبيب المعالج بالجرعة المحددة.
- استخدام المحلول الملحي المتواجد في الصيدليات وذلك لتخفيف الألم الشديد الموجود في الأنف.
- الابتعاد عن الأتربة أو الأوساخ وذلك حتى لا يشعر المريض بمضاعفات خطيرة.
أسباب الإصابة بالبرد في القفص الصدري
هنالك العديد من الأسباب والتي تؤدي إلى خطر الإصابة بمرض البرد في القفص الصدري وتظهر هذه الأسباب جميعًا في الآتي:
- الإصابة بفيروس الإنفلونزا الحادة.
- فيروس كوكساكي.
- البكتريا العقدية الموجودة في العائلة أ، وب.
- البكتريا الناتجة عن الإصابة بمرض الديفيتريا.
- فيروسات الأنف بمختلف أنواعها.
- البكتريا الناتجة عن الإصابة بمرض السيلان والتي يتم انتقالها عن طريق الاتصال الجنسي.
أعراض البرد في القفص الصدري
هنالك العديد من الأعراض والتي يشعر بها المريض خاصة عند إصابته بعدوى فيروسية خطيرة تستقر في القفص الصدري أو في القصبات الهوائية وتتضح هذه الأعراض جميعًا في الآتي:
- سعال شديد وقد يستمر لعدة أيام متتالية.
- الشعور بألم في منطقة الصدر.
- التهاب الحلق.
- صداع مزمن.
- عدم القدرة على التنفس بالطريقة الطبيعية.
- الاحتقان الصدري.
- الاحتقان الأنفي.
- خروج بلغ.
- الشعور بتعب عام في أجزاء الجسم المختلفة.
- ارتفاع ملحوظ في درجة حرارة الجسم.
أعراض تشير على أن برد القفص الصدري أصبح مرض مزمنًا
هناك مجموعة من الأعراض التي توضح أن برد القفص الصدري أصبح مرض مزمن ويحتاج إلى التدخل الطبي وتتضح هذه الأعراض جميعًا في الآتي:
- عدم تحسن المريض حتى بعد تناول العلاجات الطبية المناسبة، خاصة وأن برد القفص الصدري من الأمراض التي تنتهي بعد تناول أول جرعة علاج صحيحة.
- عدم الشفاء من أعراض المرض حتى بعد مرور أكثر من أسبوعين، إذ يأخذ المرض المزمن مدة طويلة وذلك بخلاف مرض برد القفص الصدري العادي والذي لا يزيد عن عدة أيام فقط لا غير.
- الإصابة بحمى بسيطة وخفيفة وتظهر هذه الحمى في أجزاء الجسم المختلفة.
- تفاقم ملحوظ في أعراض برد القفص الصدري إذ يشعر المريض بضيق في التنفس مع الإبقاء مستيقظا طوال الليل بسبب السعال الشديد والغير محتمل.
أعراض برد القفص الصدري تتطلب إستشارة الطبيب
يحتاج مريض برد القفص الصدري إلى أخذ قسط كاف من الراحة مع تناول العلاجات الطبية اللازمة ولكن في الكثير من الأوقات قد يشعر المريض بالعديد من المضاعفات أو الأعراض التي تحتاج التدخل الطبي السريع وتتضح هذه الأعراض جميعًا في الآتي:
- ارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم فقد تتعدى 38 درجة في بعض الأوقات.
- سعال دموي شديد.
- ضيق شديد في التنفس.
- عدم القدرة على تحريك أجزاء الجسم المختلفة.
- سعال جاف شديد ومستمر.
- ظهور أعراض الإنفلونزا الحادة حتى بعد تناول العقاقير الطبية اللازمة.
- الشعور بألم شديد في الحلق.
- الإصابة بألم في منطقة الصدر.
- تقلصات شديدة في المعدة.
- فقدان الشهية وعدم القدرة على بلع الطعام.
طرق تشخيص البرد في القفص الصدري
هنالك العديد من الطرق والتي يتم اللجوء إليها من قِبل الأطباء المتخصصين لتشخيص الإصابة بالبرد في القفص الصدري وتتضح طرق التشخيص هذه في الآتي:
- تحليل وظائف الرئة: يساعد هذا الاختبار في توضيح وظائف الرئتين ويتم هذا الأمر من خلال تحريك الهواء الموجود داخلهم.
- تحليل غازات الدم الشرياني: ويعمل هذا التحليل على توضيح كمية الأكسجين وثاني أكسيد الكربون الموجودة في الدم.
- مقياس التأكسج النبضي: ويعتبر من أشهر الأجهزة الطبية التي يتم استخدامها لتوضيح كمية الأكسجين الموجودة بالدم.
- زراعة للبلغم: يعمل هذا الجهاز الطبي على توضيح الميكروبات أو الكائنات الدقيقة الموجودة في الجسم وتسبب مشكلة الالتهابات الخطيرة.
- الأشعة السينية على الرقبة: ويتم استخدامها لتوضيح التهاب الحلق والأجزاء المجاورة له.
- الأشعة السينية على الصدر: وتساعد هذه النوعية من الأشعة في توضيح التهاب الرئتين ومن ثم التعرف على طرق علاجها.
طرق علاج البرد في القفص الصدري
هنالك العديد من الطرق الطبية أو العلاجية التي يمكن اللجوء إليها لعلاج مشكلة البرد الموجودة في القفص الصدري وتتضح هذه الطرق العلاجية جميعًا في الآتي:
- مسكنات الألم: وتساعد مسكنات الألم والتي تحتوي على نسبة عالية من الباراسيتامول في تسكين الآلام الموجودة في أجزاء الجسم المختلفة.
- خافض الحرارة: ولا بد من تناوله بعد الرجوع إلى الطبيب المعالج حتى يوضح الجرعة المحددة منه.
- أدوية السعال: وتساعد هذه العلاجات الطبية في تخفيف حدة السعال الشديدة كما يمكن تناول ملعقة من عسل النحل للتخلص من هذه المشكلة.
- مضادات الهيستامين: وتعمل في القضاء على أعراض الحساسية المختلفة الناتجة عن الإصابة بذلك المرض.
- مضادات الاحتقان: يُعد السودو من العلاجات الطبية المميزة التي تقوم بدور حيوي في تقليل احتقان الأنف الشديد والمزمن.
- المضادات الحيوية: وتعمل هذه المضادات الحيوية في تقليل الالتهاب الشديد الموجود في الجهاز التنفسي والناتج عن الإصابة بذلك المرض الخطير.
- الإبراتروبيوم: هو من العلاجات الموضعية المميزة التي يتم وضعها على الأنف لتقليل سيلان الأنف الشديد.
شاهد ايضا.كيف ينتقل وينتشر مرض جدري القرود
طرق الوقاية من خطر الإصابة ببرد القفص الصدري
هناك العديد من الطرق الوقائية التي يساعد الالتزام بها في الوقاية من خطر الإصابة بمرض برد القفص الصدري الشديد، وتظهر هذه الطرق الوقائية جميعًا في الآتي:
- الاهتمام بالنظافة الشخصية: ينصح الكثير من الأطباء بضرورة غسل اليدين بشكل مستمر خاصة قبل وبعد تناول الوجبات الغذائية.
- الاهتمام بنظافة المكان: يساعد الاهتمام بنظافة المكان والأسطح في قتل البكتريا الضارة التي تسبب هذه المشكلة المرضية الخطيرة.
- تنظيف لعب الأطفال: الأطفال أكثر عرضة للإصابة بذلك المرض الخطير ولذلك لا بد من تنظيف هذه الألعاب بشكل مستمر.
- استخدام مناديل معقمة: إذ تساعد هذه النوعية من المناديل في قتل الفيروسات الضارة ومن ثم القضاء على مشكلة سيلان الأنف.
- تناول الفاكهة والخضروات: تحتوي الفاكهة والخضروات على العديد من الفيتامينات والمعادن التي تقوي الجهاز المناعي ومن ثم قتل الفيروسات الضارة.
شاهد ايضا:ماهي السالمونيلا وهل هي مرض معدي
هكذا، وفي نهاية رحلتنا مع هذا المقال نكون قد أوضحنا لكم أعراض البرد في القفص الصدري وطرق العلاج كما نكون قد أوضحنا مجموعة من الطرق التي تساعد في الوقاية من خطر الإصابة بذلك المرض الخطير.